يواصل وقف قافلة الأمل فرع أديمان الوصول إلى القلوب لبناء الجسور بين العائلات المحتاجة والمتبرعين.
أشار رئيس وقف قافلة الأمل فرع أديمان "محمد سيفيل" إلى أنهم يواصلون بناء الجسور بين العائلات المحتاجة والمحسنين، معربًا عن أنهم يحاولون سد احتياجات العائلات المحتاجة.
وقد قال سيفيل: "إنه بصفتنا قافلة الأمل فإننا نحاول أن نكون جسراً بين المحسنين والأسر المحتاجة، ودين الإسلام دين أخوة وتعاون، فنحن كمسلمين ملزمون بالوفاء بمتطلبات هذه الأخوة والتعاون، وديننا يأمرنا أن نعتني بالأشخاص المحتاجين بغض النظر عن عرقهم ومعتقدهم، وكشرط من متطلبات إيماننا، نسعى جاهدين للوصول إلى كل شخص محتاج إلى رعاية، وعلى الرغم من أننا في منطقة لا يمكننا الوصول إلى كل محتاج لأن نفوذنا أكبر من بعض المحافظات، لهذا السبب نريد من إخواننا الأكثر حساسية أن يكونوا معنا في هذه الخدمة الخيرية ويسلموا تبرعاتهم وصدقاتهم وزكاتهم لنا، حيث هي ستبقى لهم كاستثمارات للآخرة".
كما قال سيفيل: "إن هناك عائلات نقدم لها مساعدة منتظمة كل شهر، فنحن نبذل قصارى جهدنا للوصول إلى الجميع، حيث يوجد العديد من العائلات المحتاجة في مقاطعتنا وخاصة في منطقتنا، فنحن نكافح من أجل الفقراء، لكن هذا ما يمكننا القيام به بمفردنا، فندعو جميع مواطنينا الخيرين للمساعدة في هذه المرحلة والعمل معًا تحت سقف قافلة الأمل". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أفادت وزارة الصحة في غزة أن الأهالي، وخاصة الأطفال، يواجهون كارثة صحية بسبب فيضان المجاري وعدم توفر مياه الشرب الكافية.
ذكرت منظمة العمل الدولية، أن صحة أكثر من 1.6 مليار عامل حول العالم معرضة لخطر تلوث الهواء، ويواجه نفس العدد من الأشخاص الآثار السلبية للأشعة فوق البنفسجية في أماكن العمل.
أقام وقف الأيتام، الذي ينفذ حملات مساعدة للأيتام، مأدبة إفطار للطلاب الذين يدرسون في إحدى المدارس الدينية في نيجيريا بدعم من فاعلي الخير.
زودت قافلة الأمل في بورصة، عبر يد اليتيم الأوروبية، الطفلة السورية "نور تشبقجي" بساق اصطناعية، بعد انتظار منذ 5 سنوات، والتي قدمن إلى بورصة بعد أن فقدت ساقها اليسرى نتيجة انفجار قنبلة ضربت منزلها في سوريا.